يا ليتني أعود
كان اليوم الأخير للفصل الدراسي الثاني، كان اليوم الأول الذي أستيقظ به باكرا بساعة كاملة، مرتديا ملابسي الرياضية وليس الزي المدرسي، عيوني مفتوحة على غير العادة و الابتسامة تستطيع رؤيتها من شبابيك جميع بيوت الحي كصباح العيد. كان ذلك اليوم هو اليوم الأخير للمدرسة، هذا يعني أن هُناك ثلاثة أشهر قادمة من…