هناك أناس لا يعرفهم الكثيرون، يفعلون الخير في صمت دون تباهي، ليسوا فنانين أو نجوم لكنهم مشهورين بأخلاقهم النبيلة و أعمالهم.

لذلك نسعى إلى تسليط الضوء على شخصية عظيمة و طموحة، تهتم دائما بالنهوض بالبلاد، ومساعدة الأهالي، وهو المهندس رامي عاطف نصر.

نبذة عن حياته

رجل أعمال مصري، يعمل بداخل مصر وخارجها، حيث عمل في عدة دول عربية وغربية لسنوات عديدة، نشأ في مدينة بركة السبع، حاصل على بكالوريوس هندسة مدنية جامعة القاهرة.

شغل عدة مناصب داخل وخارج مصر ومنها:

  • مدير إدارة العمليات و التأمين بأحد الصناديق الاستثمارية بأمريكا
  • رئيس مجلس إدارة شركة YFS ( يلا في السكة) لخدمات التوصيل، والشركة تعد من رواد الخدمات في مصر.
  • نائب رئيس مجلس إدارة شركة Gwp القابضة ومساهم رئيسي في الشركة.
  • نائب رئيس مجلس المديرين ومدير عام بشركة ألكس للصناعات الغذائية، ومساهم رئيسي في الشركة.

وهو حفيد السيد بسيوني نصر، مؤسس مركز ومدينة بركة السبع، وله العديد من الإسهامات والتاريخ المشرف في خدمة مدينة بركة السبع و أهاليها والقرى المجاورة.

رامي، ذلك الحفيد الذى قرر استكمال مسيرة جده في دعم أهالى المدينة والاهتمام بتطويرها، فقد وهب خبراته العلمية و العملية لمساعدة مدينته وأهله.

في إطار ذلك قام بالعديد من المبادرات لخدمة مدينته في جميع القطاعات، مثل مبادرة دعم الرياضة، ومبادرة دعم التعليم و الصحة، ومبادرات اجتماعية وخدمة الأهالي.

مبادرة دعم الرياضة

قدم المهندس رامي الدعم لمختلف النوادي الرياضية من خلال توفير المعدات اللازمة وتحسين الملاعب وتنظيم البرامج الرياضية التى تساعد الشباب على تنمية مهاراتهم .

حيث يؤمن أن الاستثمار في الرياضة هو استثمار في مستقبل أفضل للجميع.

مبادرة دعم التعليم

تهدف هذه المبادرة إلى تعزيز العملية التعليمية ودعم الأجيال الجديدة في رحلتهم نحو مستقبل مشرق، وتربية أجيال قادرة على الابتكار والتطوير والمساهمة في تنمية الوطن.

قدم العديد من التبرعات للمدارس والإدارة التعليمية ببركة السبع.

كما قام بالعديد من الخدمات للأهالي، حيث ساهم في رصف شارع مسجد الفتح العلمي، وتوزيع كراتين شهر رمضان الكريم، وتحسين شوارع القري، والتبرع لبعض المستشفيات والكثير من الأعمال غيرها.

على الرغم من سفره للعديد من البلاد والدول إلا أنه مازال مرتبطا بمدينة بركة السبع موطنه الأول، ودائما ما يكون متواجد في خدمة أهالي المدينة والقرى المجاورة ومتابعة أحوالهم، فلا يتأخر عن تقديم الدعم لأحد ويحبهم كثيرا كما يحبونه ويدعون له بالخير.