أحلام طفل أسفل عجلات التوكتوك
الساعة الآن السابعة صباحا، أقف في شرفة منزلي، أنظر إلى يميني أجد طفل يرتدي الزي المدرسي ويتجه إلى المدرسة كل يوم، أنظر إلى يساري فإذا بغصة تعتلي صدري من حال الطفل الآخر صديق الطفل الذي يذهب للمدرسة، “يوسف “، وكأن القدر أراد لهذا الطفل أن يحمل من اسم النبي بعضا من تعب…