ولد يوسف إدريس في 19 مايو عام 1927 في قرية البيروم مركز فاقوس بمحافظة الشرقية.

التحق بكلية الطب جامعة القاهرة عمل سكرتير للجنة الطلبة وكان له نشاط سياسي ضد الاحتلال البريطاني في مصر.

تخصص في الطب النفسي، وعمل طبيبا في مستشفى القصر العيني لكن شغفه وحبه للكتابة دفعه لاعتزال الطب عام 1960 واستأنف مسيرته المهنية كمحررا في جريدة الجمهورية ثم كاتبا في جريدة الأهرام.

هو واحد من أهم الكتاب والروائيين في مصر والوطن العربي له العديد من المقالات والقصص والروايات والمسرحيات.

ألف حوالي 45 كتاب، ومنهم من تحول لأعمال سينمائية مثل “حادث شرف”ولا “وقت للحب” و”الحرام”.

سافر عدة دول عربية وأوروبية وآسيوية وناضل مع الجزائريين ضد الاستعمار.

جوائز مهمة في مسيرته الأدبية

نال عدد كبير من الجوائز مثل:

-“وسام الجمهورية”
-جائزة “عبد الناصر في الأدب”
-وجائزة “الدولة التقديرية”
-وجائزة “صدام حسين للآداب”
-“وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى”

أسلوبه في الكتابة

اعتمد في أسلوبه على السخرية والجرأة في طرح المواضيع ونقد المشكلات الاجتماعية والسياسية.

برع في استخدام اللغة العامية وكذلك في رسم صور حية وواقعية خاصة للطبقات الشعبية والريفية في المجتمع المصري.

من أهم أقواله

“أكتب لأول مرة لأقول أني مرعوب يرعبني أن أكون ما زلت أحبك ويرعبني أكثر أن أكون شفيت من حبك.”

“المشاكل نحن نخلقها حين نفتقر إلى التفاؤل والتفاؤل هو الإرادة، وبالإرادة القوية تصبح الحياة كالبساط الممهد.”

رحل عن عالمنا 1 أغسطس عام 1991 عن عمر يناهز 64.